أمين ، حارس أمن فى أحد المصانع المشتغلة بالتريكو يوقم بحراسة المنشأة بأمانة وصرامة ، إلا أنه فى أحد الأيام يجد نفسه أمام ياسمينه العاملة بالمصنع ، ينسى نفسه ويهيم حبًا بها ، وأيضًا ينسى حراسته للمصنع ، مع مرور الوقت يكتشف أمين أن ياسمينه ليست سوى عضوًا فى عصابة يرأسها عاصم الدمنهورى ، . عندما يعرف ذلك الدمنهورى يخشى افتضاح أمره ، فيحاول قتل أمين ، إلا أنه دفاعًا عن النفس يقوم أمين بعطن الدمنهورى ب



















